تُعد زولكس، العلامة التجارية الفرنسية الرائدة بخبرة 90 عامًا، ملتزمة بإنشاء منتجات موثوقة تبسط وتحسن الحياة اليومية للحيوانات الأليفة وأصحابها. يتجلى التزامها برفاهية الحيوان والتنمية المستدامة في تصميم منتجاتها وتصنيعها، مما يضمن حصولك على منتج ليس فعالًا فحسب، بل منتجًا يتم إنتاجه بشكل أخلاقي.
الميزات والفوائد الرئيسية:
- تحكم آمن: مصمم لسهولة التعامل، ويوفر تحكماً أمثل لحيوانك الأليف أثناء المشي.
- بنية متينة: مصنوع من مادة MacLeather القوية للاستخدام طويل الأمد.
- تعامل مريح: مبطن لراحة أكبر مع قفل كارابينر سريع.
- تصميم أنيق: يتميز بتصميم أنيق بلون أحمر نابض بالحياة.
- سلامة الحيوانات الأليفة: يضمن سلامة حيوانك الأليف خلال النزهات الخارجية.
زولكس هي مجموعة فرنسية تركز على الأسرة، تأسست عام 1933، مدفوعة بشغف رفاهية الحيوان والاستدامة. مهمتها هي تبسيط وتجميل وإعادة ابتكار الحياة اليومية للحيوانات الأليفة وأصحابها من خلال إنشاء منتجات موثوقة ومبتكرة. يسترشدون بالقيم الأساسية بما في ذلك الاحترام والصدق والتنمية المستدامة وحماية رفاهية الحيوان. تهدف زولكس إلى أن تكون العلامة التجارية الأكثر التزامًا وإبداعًا في سوق الحيوانات الأليفة الأوروبي، مع التركيز على "فعل الأشياء بشكل أفضل" للحيوانات الأليفة والموظفين والكوكب. لدى زولكس التزام قوي بالاستدامة والمسؤولية الاجتماعية للشركات (CSR)، تتجسد في سياستها "الأفق". يجرون تقييمات للبصمة الكربونية كل أربع سنوات، ويشجعون إعادة تدوير النفايات والمواطنة البيئية بين الموظفين، ويعطون الأولوية لزيادة التصنيع الأوروبي لتقليل تأثيرهم البيئي. منذ منتصف عام 2020، تلبي 100% من منتجاتهم الجديدة متطلبات ميثاق التصميم البيئي، مع هدف أن تلبي جميع الكتالوجات هذه المتطلبات بحلول عام 2030. زولكس هي مؤسس "علامة 1% للحيوانات"، وهي مبادرة من جمعية YouCare، حيث تتبرع الشركات بـ 1% من إيراداتها لإنقاذ حياة الحيوانات وحماية التنوع البيولوجي. في عام 2022، أصبحت كيانات مجموعة زولكس رسمياً "شركات ذات مهمة"، بأهداف بيئية واجتماعية محددة لإنشاء سعادة مستدامة للحيوانات الأليفة وعائلاتهم. يمنحون الأولوية للمشتريات المسؤولة وتصميم المنتجات بالتعاون مع الأطباء البيطريين. اكتشف المزيد من مستلزمات الحيوانات الأليفة الأساسية على تطبيق Aseel لتجربة رعاية حيوانات أليفة متكاملة.



المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.